.أخر إنجازات النظام البوليسى الحاكم فى مصر أنة ألغى منذ دقائق حلقة برنامج "محطة مصر" لإعلامى المحترم معتز مطر لأنة كان مقرراً إستضافتى فيها على الهواء اليوم .. هكذا يستريح النظام .. وهكذا يزيد إيمانى على حق ..
.. فكلما إشتد الظلم ، والظلام ، أرى النور يتسرب إلى قلبى ، يداعب عينى يبشر بغد جديد
. اليوم أيضاً صدر حكم من المحكمة الادارية العليا برفض طلب الإعتداد بموسى مصطفى موسى رئيساً للغد – وأيضاً – ليقبل الطعن ، على حكم صدر لصالح إيهاب الخولى – واجب النفاذ بمسودتة – فى فبراير الماضى !! وقبل أن يحتفل إعلام الدولة بجولة من جولات الصراع القانونى على حزب الغد علية أن يجيب على سؤال بديهى ومنطقى وهو : ماذا فعلت الدولة – أصلآ - إيذاء واجبها الدستورى فى تنفيذ الحكم الصادرللخولى– منذ عام و خمسة أشهر – غير التجاهل والإمتناع عن التنفيذ ؟! إذن ما الذى يمكن أن يتغير بقبول الطعن شكلاً على هذا الحكم ؟! لاشئ !! فضلا أنة لا يعنى كما يروج إعلام الدولة إعتداداً بموسى أو المفصولين من الغد ..
.فالحكم المطعون علية لم ينفذ ، كما لم تنفذ الدولة ، ولجنة احزابها ، ثلاثة احكام أخرى صدرت لصالح حزب الغد فى مواجهة مغتصبية !! إذن ما الجديد ، حتى ولو كان الحكم صدر خلافاً للصورة ، التى صدر عليها أمس ؟!! بتأكيد الاعتداد بالخولى لم يكن جديداً
.فماذا سيحدث يمكن أن ننتظر من نظام فعل ما فعلة فى إنتخابات الشورى الأخيرة ؟!! ماذا ننتظر من نظام سجننى ظلماً ، وفجراً ،بعد 89 يوماً – فقط – من قيام حزب الغد ، بعد أن ضاق ذرعاً بة !! والسؤال الأهم هو :ألم يفكر هذا النظام ماذا يمكن أن يختار المخير بين خيار شمشون وهدم المعبد ؟!
..هناك فارق بين أن تصف الواقع وتغوص فى تفاصيلة لتسجلة للأخرين – وربما للتاريخ – وبين أن تتألم منة أو تقبل بة !! ولا أخفيكم سراً إنى فقدت القدرة على الألم ، أو الدهشة من شدة الظلم والأستبداد فى مصر !! لكنى لم أفقد القدرة بعد على الإيمان بعدل السماء وأن الإصلاح لن يأتى جزئياً ، بل سيأتى لكافة الأوضاع المختلة ، والفاسدة فى مصر !!
.كل ما حدث بالأمس أننا سنبدأ حلقة جديدة من النضال السياسى والقانونى من أجل دفع الظلم والإستبداد وشهوة النظام فى احتكار السلطة وإختيار معارضية بنفسة
.حتى القردة فى حديقة حيوانات الجيزة تعلم من هو الغد ، ومن هم قادتة ، ومن هم الذين صاغوا برنامج وأفكار وشعبية ذلك الحلم "المدنى" الإصلاحى ؟! فلم نستمد يوماً شرعية الغد من خاتم النسر أو من توقيع ومباركة صفوت الشريف أمين الحزب الحاكم ولن نفعل !!
.ولن نسمح أن يتحول الغد لفرعاً لأصحاب المصالح فى لجنة السياسات بالحزب الوطنى أو صدى لصوت سلطة إحتكرت الحكم وتسعى لتأميم المعارضة سياسة العصا والجزرة
.لم تخيفنا – من قبل – عصا النظام !! ولم تسيل لعابنا حزرتة ، ولن يفت من عضضنا هجوم وتشوية إعلامة لنا ولكل شرفاء هذا الوطن .. وسنظل نستمد شرعيتنا من الذين إلتفوا حولنا وناصرونا من الوريد للوريد حتى فى أشد لحظات الذبح والقتل والأغتيال المعنوى !!
..كان الغد قبل أن يكون حزباً حركة سياسية ليبرالية وطنية صادقة وشريفة وسيظل ضميراً حياً لهذة الأمة ينغص على المستبدين حياتهم ويبدد أوهامهم وأطماعهم الفاسدة
.لذا أدعو كل المخلصين فى هذا الوطن للأنضمام ولمساندة الغد وكل شرفاء مصر فى معركتنا جميعاً ضد الفساد والإستبداد وديكتاتورية نظام فقد صلاحية البقاء .. كما أدعوهم لقراءة مسودة حكم اليوم التى تتحدث عن تواطؤ لجنة الاحزاب مع المفصولين من الغد
.كما أدعو شباب ورجال ونساء الغد فى كل أرجاء مصر أن يلتفوا حول قيادتة الحقيقية وأن يدعو ويتداعو جميعاً لجمعية عمومية عادية وغير عادية ومؤتمراً عاماً يوم الجمعة 30/7/2010 لوضع تفاصيل خريطة النضال للمرحلة القادمة وإختيار رئيساً جديداً للغد ..وصدق اللة العظيم فى قولة تعالى :
"الذين قال لهم الناس أن الناس قد جمعوا لكم فأخشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا اللة ونعمة الوكيل".. فكلما إشتد الظلم ، والظلام ، أرى النور يتسرب إلى قلبى ، يداعب عينى يبشر بغد جديد
. اليوم أيضاً صدر حكم من المحكمة الادارية العليا برفض طلب الإعتداد بموسى مصطفى موسى رئيساً للغد – وأيضاً – ليقبل الطعن ، على حكم صدر لصالح إيهاب الخولى – واجب النفاذ بمسودتة – فى فبراير الماضى !! وقبل أن يحتفل إعلام الدولة بجولة من جولات الصراع القانونى على حزب الغد علية أن يجيب على سؤال بديهى ومنطقى وهو : ماذا فعلت الدولة – أصلآ - إيذاء واجبها الدستورى فى تنفيذ الحكم الصادرللخولى– منذ عام و خمسة أشهر – غير التجاهل والإمتناع عن التنفيذ ؟! إذن ما الذى يمكن أن يتغير بقبول الطعن شكلاً على هذا الحكم ؟! لاشئ !! فضلا أنة لا يعنى كما يروج إعلام الدولة إعتداداً بموسى أو المفصولين من الغد ..
.فالحكم المطعون علية لم ينفذ ، كما لم تنفذ الدولة ، ولجنة احزابها ، ثلاثة احكام أخرى صدرت لصالح حزب الغد فى مواجهة مغتصبية !! إذن ما الجديد ، حتى ولو كان الحكم صدر خلافاً للصورة ، التى صدر عليها أمس ؟!! بتأكيد الاعتداد بالخولى لم يكن جديداً
.فماذا سيحدث يمكن أن ننتظر من نظام فعل ما فعلة فى إنتخابات الشورى الأخيرة ؟!! ماذا ننتظر من نظام سجننى ظلماً ، وفجراً ،بعد 89 يوماً – فقط – من قيام حزب الغد ، بعد أن ضاق ذرعاً بة !! والسؤال الأهم هو :ألم يفكر هذا النظام ماذا يمكن أن يختار المخير بين خيار شمشون وهدم المعبد ؟!
..هناك فارق بين أن تصف الواقع وتغوص فى تفاصيلة لتسجلة للأخرين – وربما للتاريخ – وبين أن تتألم منة أو تقبل بة !! ولا أخفيكم سراً إنى فقدت القدرة على الألم ، أو الدهشة من شدة الظلم والأستبداد فى مصر !! لكنى لم أفقد القدرة بعد على الإيمان بعدل السماء وأن الإصلاح لن يأتى جزئياً ، بل سيأتى لكافة الأوضاع المختلة ، والفاسدة فى مصر !!
.كل ما حدث بالأمس أننا سنبدأ حلقة جديدة من النضال السياسى والقانونى من أجل دفع الظلم والإستبداد وشهوة النظام فى احتكار السلطة وإختيار معارضية بنفسة
.حتى القردة فى حديقة حيوانات الجيزة تعلم من هو الغد ، ومن هم قادتة ، ومن هم الذين صاغوا برنامج وأفكار وشعبية ذلك الحلم "المدنى" الإصلاحى ؟! فلم نستمد يوماً شرعية الغد من خاتم النسر أو من توقيع ومباركة صفوت الشريف أمين الحزب الحاكم ولن نفعل !!
.ولن نسمح أن يتحول الغد لفرعاً لأصحاب المصالح فى لجنة السياسات بالحزب الوطنى أو صدى لصوت سلطة إحتكرت الحكم وتسعى لتأميم المعارضة سياسة العصا والجزرة
.لم تخيفنا – من قبل – عصا النظام !! ولم تسيل لعابنا حزرتة ، ولن يفت من عضضنا هجوم وتشوية إعلامة لنا ولكل شرفاء هذا الوطن .. وسنظل نستمد شرعيتنا من الذين إلتفوا حولنا وناصرونا من الوريد للوريد حتى فى أشد لحظات الذبح والقتل والأغتيال المعنوى !!
..كان الغد قبل أن يكون حزباً حركة سياسية ليبرالية وطنية صادقة وشريفة وسيظل ضميراً حياً لهذة الأمة ينغص على المستبدين حياتهم ويبدد أوهامهم وأطماعهم الفاسدة
.لذا أدعو كل المخلصين فى هذا الوطن للأنضمام ولمساندة الغد وكل شرفاء مصر فى معركتنا جميعاً ضد الفساد والإستبداد وديكتاتورية نظام فقد صلاحية البقاء .. كما أدعوهم لقراءة مسودة حكم اليوم التى تتحدث عن تواطؤ لجنة الاحزاب مع المفصولين من الغد
.كما أدعو شباب ورجال ونساء الغد فى كل أرجاء مصر أن يلتفوا حول قيادتة الحقيقية وأن يدعو ويتداعو جميعاً لجمعية عمومية عادية وغير عادية ومؤتمراً عاماً يوم الجمعة 30/7/2010 لوضع تفاصيل خريطة النضال للمرحلة القادمة وإختيار رئيساً جديداً للغد ..وصدق اللة العظيم فى قولة تعالى :